علمني المجتمع العربي ان الله يعرف وقادر على كل شىء ولا يجب أن أساله عن كل شيء لكنه أبدا لم ينفعني في شيء.
وعلمني الغربيون أن الا أخجل من قول لا أدري عن شيء لاني عندما اكتشف جهلي سابدأ البحث وبدأت.
إن الذي يأتي به الرسول لم يخل من أمرين ، إما أن يكون معقولا ، وإما أن لا يكون معقولا ، فإن كان معقولا ، فقد كفانا العقل التام بإدراكه والوصول إليه ، فأي حاجة لنا إلى الرسول وإن لم يكن معقولا ، فلا يكون مقبولا ، إذ قبول ما ليس بمعقول خروج من حد الإنسانية ، ودخول في البهيمية
طفولتي سعيدة واحب اللعب. لا وقت للغد. احيا الحياة الان. وساعتي لن تأتي الان ولا غدا. فمصيري بيدي ولا ابالي
وعلمني الغربيون أن الا أخجل من قول لا أدري عن شيء لاني عندما اكتشف جهلي سابدأ البحث وبدأت.
إن الذي يأتي به الرسول لم يخل من أمرين ، إما أن يكون معقولا ، وإما أن لا يكون معقولا ، فإن كان معقولا ، فقد كفانا العقل التام بإدراكه والوصول إليه ، فأي حاجة لنا إلى الرسول وإن لم يكن معقولا ، فلا يكون مقبولا ، إذ قبول ما ليس بمعقول خروج من حد الإنسانية ، ودخول في البهيمية
طفولتي سعيدة واحب اللعب. لا وقت للغد. احيا الحياة الان. وساعتي لن تأتي الان ولا غدا. فمصيري بيدي ولا ابالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق