مازالت المبادئ العلمانيه تترسخ فى عقلى يوماً بعد يوم , خصوصاً بعد الأفعال المخجله التى يقوم بها أصحاب الفكر الدينى.
هاهى الدنيا هاجت وماجت بخصوص الزواج الثانى للاقباط والنزاع بدأ بين الكنيسه والدوله على شئ تافه , اليس هم من أدعوا برؤيه العذراء ؟! الم تمت العذراء من أكثر من الفى عام؟ لكن هذا هو الفكر الدينى لم ولن يتغير, يتدخل فى أتفه الأمور ويبطل العلم فى أمور كثيره ويفسد العلاقات بين البشر بحجه هذا مؤمن وهذا كافر . لكن الأفكار المتخلفه المرتبطه بالدين مستنسخه بين كل الاديان , فمصر تحولت بقدره قادر إلى وكر من خفافيش الظلام "المنتقبات" ملأت شوارعنا بعد مشكله الطالبات المنتقبات إزداد عدد المنتقبات بشكل يفزع ناهيك عن الملتحين . هل هذا أسميه تقدم أم تخلف ؟
أن تتحول أشكالنا إلى أشكال مخيفه ومقززه بحجه طاعه الله ورسوله هل هذا تقدم؟
هل هذا سوف يؤدى يوما ما لكى ينصلح حال المصريين ؟
كلنا على يقين أن هذه الأفعال ما هى إلا شكل من أشكال التضامن الأجتماعى بين البشر ففى مصر أغلب النساء متحجبات فكاشفه الشعر سوف تشعر بالغربه وكذلك الرجال كلما يذهب لكى يصلى فى المسجد يرى بعض الملتحين فيريد أن يكون مثلهم حتى يتقرب منهم خصوصاً لو كان إماماً يصلى بالناس.
أخيراً هل أنت خائف أن تكون غريباً فى بلدك؟
هاهى الدنيا هاجت وماجت بخصوص الزواج الثانى للاقباط والنزاع بدأ بين الكنيسه والدوله على شئ تافه , اليس هم من أدعوا برؤيه العذراء ؟! الم تمت العذراء من أكثر من الفى عام؟ لكن هذا هو الفكر الدينى لم ولن يتغير, يتدخل فى أتفه الأمور ويبطل العلم فى أمور كثيره ويفسد العلاقات بين البشر بحجه هذا مؤمن وهذا كافر . لكن الأفكار المتخلفه المرتبطه بالدين مستنسخه بين كل الاديان , فمصر تحولت بقدره قادر إلى وكر من خفافيش الظلام "المنتقبات" ملأت شوارعنا بعد مشكله الطالبات المنتقبات إزداد عدد المنتقبات بشكل يفزع ناهيك عن الملتحين . هل هذا أسميه تقدم أم تخلف ؟
أن تتحول أشكالنا إلى أشكال مخيفه ومقززه بحجه طاعه الله ورسوله هل هذا تقدم؟
هل هذا سوف يؤدى يوما ما لكى ينصلح حال المصريين ؟
كلنا على يقين أن هذه الأفعال ما هى إلا شكل من أشكال التضامن الأجتماعى بين البشر ففى مصر أغلب النساء متحجبات فكاشفه الشعر سوف تشعر بالغربه وكذلك الرجال كلما يذهب لكى يصلى فى المسجد يرى بعض الملتحين فيريد أن يكون مثلهم حتى يتقرب منهم خصوصاً لو كان إماماً يصلى بالناس.
أخيراً هل أنت خائف أن تكون غريباً فى بلدك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق