من الواضح أن بطوله كأس العالم لكره القدم أصبحت متواضعه للغايه ف 32 فريقاً عدد كبير جداً ويجب تقليص هذا العدد.
فالمستوى الذى نشاهده الأن فى بطوله كأس العالم 2010 المقامه حالياً فى جنوب أفريقيا يدل على أن تغير نظام البطوله لابد منه ،والاتحاد الدولى لكره القدم FIFA يجب أن يتحلى بالشجاعه ويتخلى عن الحسابات الأنتخابيه ويقلص عدد الفرق المشاركه إلى 24 فريقاً. وأيضاً أصبح خروج الفرق الكبيره مشكله تضر بشعبيه البطوله فأقترح هنا بأن يعود النظام القديم بلعب الدور التمهيدى على دورين بدلاً من دور واحد ،فبهذا النظام يمكننا تقليل المفاجئات قدر الأمكان . وأيضاً أصبحت الفرق الصغيره المشاركه عبئاً على البطوله فأصبح التخلص من العدد الكبير الممنوح لافريقيا واسيا وامريكا الشماليه لامفر من.
وليكن نظام بطوله كأس العالم على هذا الشكل 24 فريق نصفهم من أوروبا وأثنين من كلاً من أسيا افريقيا امريكا الشماليه ،وثلاث فرق من أمريكا الجنوبيه وفريقان من الملحق ثالث امريكا الشماليه مع رابع أمريكا الجنوبيه، وثالث أفريقيا مع ثالث اسيا الفائز منهما يلاقى بطل قاره استراليا، بلاضافه إلى منظم الدوره .
يتم تقسيم لفرق المشاركه إلى ثمانى مجموعات كل مجموعه ثلاث فرق يتأهل الأول والثانى الى الدور الثانى يتم تقسيمهم إلى أربع مجموعات كل مجموعه أربع فرق يـتأهل الأول والثانى إلى الدور الثمانيه الذى يقام بنظام خروج المغلوب. سوف يكون عدد المباريات للفريق الذى يصلى إلى النهائى ثمانى مباريات أى مباراه واحده زائده فقط عن النظام الحالى. فلن يكون نظاماً مرهقاً كما يتصور البعض .
هنا بالتأكيد سوف يرتقى مستوى اللعبه ونضمن بأن الفرق التى سوف تلعب المباريات التى يكون فيها نظام خروج المغلوب هى الفرق الكبيره فقط، فلن تحدث مهزله 2002 تركيا وكوريا الجنوبيه ثالث ورابع العالم!!
أيضاً على الاتحاد الدولى أن يهتم بجماهريه الكره أكثر من الدخل المادى فإذا حرم الناس من مشاهده كأس العالم بسبب التشفير هل هذا فى مصلحه كره القدم؟
وأيضا بطولات الناشئين يجب تقليلها فتكفى بطوله واحده للناشئين ولتكن تحت 18 سنه وتقليل اعمار الفريق المشارك فى الالعاب الاوليميبه إلى إلى 21 سنه حتى تقل الصدمات مع الانديه ،وبطوله العالم للقارات لا فائده منها فلتكن بطوله شرفيه بين كل منتخب قاره يلعب مباره أو مبارتين أستعراضيتين بدلاً من البطوله الحاليه فهى أسمها بطوله قارات !!
لكن للاسف الشديد المصالح الانتخابيه والربح المادى هو من سينتصر فى الاخير.
فوداعاً لمصلحه كره القدم وشعبيتها ووداعا للمتعه .
فالمستوى الذى نشاهده الأن فى بطوله كأس العالم 2010 المقامه حالياً فى جنوب أفريقيا يدل على أن تغير نظام البطوله لابد منه ،والاتحاد الدولى لكره القدم FIFA يجب أن يتحلى بالشجاعه ويتخلى عن الحسابات الأنتخابيه ويقلص عدد الفرق المشاركه إلى 24 فريقاً. وأيضاً أصبح خروج الفرق الكبيره مشكله تضر بشعبيه البطوله فأقترح هنا بأن يعود النظام القديم بلعب الدور التمهيدى على دورين بدلاً من دور واحد ،فبهذا النظام يمكننا تقليل المفاجئات قدر الأمكان . وأيضاً أصبحت الفرق الصغيره المشاركه عبئاً على البطوله فأصبح التخلص من العدد الكبير الممنوح لافريقيا واسيا وامريكا الشماليه لامفر من.
وليكن نظام بطوله كأس العالم على هذا الشكل 24 فريق نصفهم من أوروبا وأثنين من كلاً من أسيا افريقيا امريكا الشماليه ،وثلاث فرق من أمريكا الجنوبيه وفريقان من الملحق ثالث امريكا الشماليه مع رابع أمريكا الجنوبيه، وثالث أفريقيا مع ثالث اسيا الفائز منهما يلاقى بطل قاره استراليا، بلاضافه إلى منظم الدوره .
يتم تقسيم لفرق المشاركه إلى ثمانى مجموعات كل مجموعه ثلاث فرق يتأهل الأول والثانى الى الدور الثانى يتم تقسيمهم إلى أربع مجموعات كل مجموعه أربع فرق يـتأهل الأول والثانى إلى الدور الثمانيه الذى يقام بنظام خروج المغلوب. سوف يكون عدد المباريات للفريق الذى يصلى إلى النهائى ثمانى مباريات أى مباراه واحده زائده فقط عن النظام الحالى. فلن يكون نظاماً مرهقاً كما يتصور البعض .
هنا بالتأكيد سوف يرتقى مستوى اللعبه ونضمن بأن الفرق التى سوف تلعب المباريات التى يكون فيها نظام خروج المغلوب هى الفرق الكبيره فقط، فلن تحدث مهزله 2002 تركيا وكوريا الجنوبيه ثالث ورابع العالم!!
أيضاً على الاتحاد الدولى أن يهتم بجماهريه الكره أكثر من الدخل المادى فإذا حرم الناس من مشاهده كأس العالم بسبب التشفير هل هذا فى مصلحه كره القدم؟
وأيضا بطولات الناشئين يجب تقليلها فتكفى بطوله واحده للناشئين ولتكن تحت 18 سنه وتقليل اعمار الفريق المشارك فى الالعاب الاوليميبه إلى إلى 21 سنه حتى تقل الصدمات مع الانديه ،وبطوله العالم للقارات لا فائده منها فلتكن بطوله شرفيه بين كل منتخب قاره يلعب مباره أو مبارتين أستعراضيتين بدلاً من البطوله الحاليه فهى أسمها بطوله قارات !!
لكن للاسف الشديد المصالح الانتخابيه والربح المادى هو من سينتصر فى الاخير.
فوداعاً لمصلحه كره القدم وشعبيتها ووداعا للمتعه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق